منتدى القاضى - الأسرة والمجتمع العربى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أقوال و شعر الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه

اذهب الى الأسفل

نقاش أقوال و شعر الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه

مُساهمة من طرف واحد من الناس الخميس أبريل 14, 2011 3:50 am

ربما الجميع يعرف أن الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه كان مدرسة في الأخلاق و العرفان و الآداب و العلوم ...
و هنا سأحاول بقدر إستطاعتي نقل أقواله و قصدائده و خطبه .. للفائدة فقط ...
و أتمنى من لديه شيئاً مما ذكرت نقله بشرط أن لايكون فيه مغالات في شخصه ...





1- قال (عليه السلام): إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكراً للقدرة عليه.


2.وقال (عليه السلام): من كفارات الذنوب العظام اغاثة الملهوف، والتنفيس عن المكروب.


3.وقال (عليه السلام): يا ابن آدم إذا رأيت ربك يتابع عليك نعمه وأنت تعصيه فاحذر.


5.وقال (عليه السلام): عجبت لمن يقنط ومعه الاستغفار.


6.وقال (عليه السلام): من أصلح بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس،ومن اصلح أمر آخرته اصلح الله له أمر دنياه،ومن كان له من نفسه وعظ كان عليه من الله حافظ.



7.وقال (عليه السلام): عظم الخالق عندك، يصغر المخلوق في عينك.



__________________
كنت اتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقاً

لكنني لم أكن اتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطناً نسكنه

ونتكلم لغته ونحمل جنسيته .

ذا ما رأسُ أهل البيتِ وَلَّى * بدا لهم من الناسِ الجفاءُ
حَرِّضْ بَنيكَ على الآدابِ في الصِّ * غَرِ (الصَّغَرِ) كيما تقرَّ بهم عيناك في الكِبَرِ.
-وإِنما مثلُ الآدابِ تجمعُها * في عَنفوان الصِّبا كالنقشِ في الحَجَرِ.
-هيَ الكنوزُ التي تنمو ذَخَائرها * ولا يخافُ عليها حادثُ الغِيَرِ.
-إن الأديبَ إذَا زَلَّتْ به قدمٌ * يَهْوي إلى فُرُشِ الديباجِ والسُّرُرِ.
الناسُ اثنانِ ذو عِلْمٍ ومُسْتَمِعٍ * واعٍ وسائُرهُمْ كاللَّغْو والعكرِ.
ما إِنْ تَأَوَهْتُ في شيءٍ رُزئْتُ به * كما تَأَوَّهْتُ للأطفالِ في الصِّغَرِ.
-قد ماتَ والدُهم من كانَ يَكفَلُهمْ * في النائباتِ وفي الأَسْفارِ والحضرِ.
علي بن أبي طالب
البسْ أخاكَ على عيوبهِ * واسترْ وغطِّ على ذنوبهْ
-واصْبِرْ على ظلمِ السفيهِ * وللزمانِ على خُطوبهْ
-ودّعِ الجوابَ تَفَضُّلاً * وكلِ الظلومَ إلى حسيبهْ
علي بن أبي طالب
وإِذا طلبت إِلى كريمٍ حاجةً * فلقاؤهُ يكفيكَ والتسليمُ
-فإِذا رآكَ مسلماً ذكر الذي * حملتَهُ فكأنه محتومُ
-ورأى عواقبَ خلفِ ذاك مذمَّةً * للمرءِ تبقى والعظامُ رميمُ
-فارجُ الكريمَ وإِن رأيتَ جفاءَهُ * فالعتبَ منه والفاعلُ كريمُ
-إِن كنتَ مضطراً وإِلا فاتخذْ * نَفقاً كأنكَ خائنٌ مهزومُ
-واتركهُ واحذرْ أن تمرَّ ببابهِ * دهراً وعرضُكَ إِن فعلت سليمُ
-وإِذا طلبتَ إِلى لئيمٍ حاجةً * فألحَّ في رفقٍ وأنتَ مديمُ
-والزمْ قِبابةَ بيته وفنائِهِ * بأشدَّ ما لزمَ الغريبُ غريمُ
صبرْ على مضضِ الإِدلاجِ في السحرِ * وفي الرواحِ إِلى الحاجاتِ والبكرِ
-لاتضجرنَّ ولا تدخلْكَ معجزةٌ * فالنجحُ يتلفُ بين العجزِ والضجَرِ
-إِني رأيتُ الأيامِ تجربةٌ * للصبرِ عاقبةً محمودةَ الأثرِ
-وقلَّ من جدَّ في أمرٍ يطالبُهُ * فاستصحبَ الصبرَ إِلا فازَ بالظفرِ
لو كان بالحَيلِ الغنى لوجدتني * بنجوم أقطارِ السماءِ تَعَلقي
-لكنَّ من رُزِقَ الحجا حُرِمَ الغنى * ضدان مفترقان أيَّ تَفَرُّقِ
-وأحَقُّ خلقِ اللّهِ بالهمِّ امرؤٌ * ذو هِمَّةٍ يبلى يرزقٍ ضَيِّقِ
-ومن الدليلِ على القَضَاءِ وحُكْمِهِ * بؤسُ اللبيبِ وطيبُ عَيْشِ الأَحْمَقِ
الشافعي أو علي بن أبي طالب
تردَّ رداءَ الصَّبْرِ عندَ النوائبِ * تنلْ من جميلِ الصبرِ حسنَ العَوَاقبِ
-وكنْ صاحباً للحلمِ في كُلِّ مشهدٍ * فما الحلمُ إِلا خيرُ خِذْنٍ وصاحبِ
-وكنْ حافظاً عهدَ الصديقِ وراعياً * تذقْ من كمالِ الحفظِ صفوَ المشاربِ
-وكنْ شاكراً للَّهِ في كلِّ نعمةٍ * يثبْكَ على النُّعمى جزيلَ المواهبِ
-وما المرءُ إِلا حيثُ يجعلُ نفسَهِ * فكنْ طالباً في الناسِ أعلى المراتبِ
-وكنْ طالباً للرزقِ من بابِ حِلَّةٍ * يضاعفْ عليك الرزقُ من كُلِّ جانبِ
-وصنْ منكَ ماءَ الوجهِ لاتبذلنَّه * ولا تسألِ الأرذالَ فضلَ الرغائبِ
-وكنْ موجباً حقَّ الصديقِ إِذا أتى * إِلبكَ ببرٍّ صادقٍ منك واجبِ
-وكنْ حافظاً للوالدين وناصراً * لجارِكَ ذي التقوى وأهلِ التقاربِ
علي بن أبي طالب
أحسينُ إِني واعظُ ومؤدبٌ * فافهمْ فأنتَ العاقلُ المتأدبُ
-واحفظْ وصيةَ والدٍ متحننٍ * يغذوكَ بالآدابِ كيلا تعطبُ
-أبُنَيَّ إِن الرزق مكفولٌ به * فعليكَ بالإِجمالِ فيما تطلبُ
-لا تجعلنَّ المالَ كسبَكَ مفرداً * وتقى إِلهكَ فاجعاَنْ ما تكسبُ
-أبُنَيَّ إِن الذكرَ فيه مواعظٌ * فمن الذي بعظاتِهِ يتأدبُ
-فاقرأ كتابَ اللَّهِ جهدَكَ واتلُهُ * فيمن يقومُ به هناكَ وينصبُ
-بتفكرٍ وتخشعٍ وتقربٍ * إِن المقربَ عندَه المتقربُ
-واعبدْ إِلهكَ ذا المعارجِ مخلصاً * وانصتْ إِلى الأمثالِ فيما تضربُ
-وإِذا مرْتَ بآيةٍ وعظيمةٍ * تصفُ العذابَ فقفْ ودمعُكَ يسكبُ
-وإِذا مررْتَ بآيةٍ في ذكرِها * وصفُ الوسيلاةِ والنعيمِ المعجبُ
-فاسأل إِلهكَ بالإِنابةِ مخلصاً * دارِ الخلودِ سؤالَ من يتقربُ
-واجهدْ لعلكَ أن تحلَّ بأرضِها * وتنالَ روح مساكن لا تخربُ
-بادرْ هواكَ إِذا هممْت بصالحٍ * خوفَ الغوالبِ أن تجئَ وتغلبُ
-وإِذا هممْتَ بسيءٍ فاغمضْ له * وتجنبِ الأمرَ الذي يُتَجنبُ
-واخفضْ جناحكَ للصديقِ وكن له * كأبٍ على أولادِه يتحدَّبُ
-والضيفَ أكرِمْ ما استطعْتَ جوارَه * حتى يعدَّكَ وارثاً ينتسبُ
-واجعلْ صديقَكَ من إِذا آخيتَه * حفظَ غلإِخاءَ وكان دونَكَ يضربُ
-واطلبهمُ طلبَ المريضِ شفاءَه * ودعِ الكذوبَ فليس ممن يصحبُ
-واحفظْ صديقكَ في المواطنِ كُلِّها * وعليكَ بالمرءِ الذي لا يكذبُ
-واقلِ الكذوبَ وقربَه وجَوارَه * إِن الكذوبَ ملطخٌ من يَصْحَبُ
-يعطيكَ ما فوقَ المنى بلسانِه * ويروغُ منكَ كما يروغُ الثعلبُ
-واحذرْ ذوي الخلقِ اللئامَ فإِنهم * في النائباتِ عليك ممن يخطبُ
-يَسْعَون حولَ المرءِ ما طمعوا به * وإِذا نبا دهرٌ جَفَوا وتغيبوا
-ولقد نصحْتُكَ إِن قبلتَ نصيحتي * والنصحُ أرخصُ ما يباعُ ويُوْهَبُ
علي بن أبي طالب
__________________

في البحار: روى ان الصحابة قالوا: ليس من حروف المعجم حرف أكثر دوراناً في الكلام من الألف فنهض أمير المؤمنين عليه السلام وخطب خطبة علي البداهة طويلة ... تشمل الثناء على الله تعالى والصلاة على نبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم وفيها الوعد الوعيد ووصف الجنة والنار والمواعظ والزواجر والنصيحة للخلق وغير ذلك.
قال عليه السلام:

حمدت من عظمت منته، وسبغت نعمته، وسبقت غضبه رحمته، وتمت كلمته، ونفذت مشيته، وبلغت حجته، وعدلت قضيته، حمدت حمد مقر بربوبيته، متخضع لعبوديته، متنصل من خطيئته، معترف بتوحيده، مستعيد من وعيده، مؤمل من ربه رحمة تنجيه، يوم يشغل كل عن فصيلته وبنيه، ونستعينه ونسترشده ونستهديه، ونؤمن به ونتوكل عليه وشهدت له شهود عبد مخلص موقن، وفردته تفريد مؤمن متق ووحدته توحيد عبد مذعن، ليس له شريك في ملكه ولم يكن له ولي في صنعه، جل عن مشير ووزير، وتنزه عن مثل ونظير، علم فستر وبطن فخبر، وملك فقهر، وعصي فغفر، وعبد فشكر، وحكم فعدل، وتكرم وتفضل، لن يزول ولم يزل، ليس كمثله شيء، وهو قبل كل شيء وبعد كل شيء. رب متفرد بعزته متملك بقوته متقدس بعلوه، متكبر بسموه، ليس يدركه بصر ولم يحط به نظر، قوي منيع، بصير سميع حليم حكيم، زؤوف رحيم، عجز عن وصفه من وصفه، وظل نعته من نعته، من عرفه قرب فبعد، وبعد فقرب، يجيب دعوة من يدعوه، ويرزق عبده ويحبوه، ذو لطف خفي، وبطش قوي، ورحمة موسعة، وعقوبة موجعة ورحمته جنة عريضة مونقة، وعقوبته جحيم موصدة موبقة.

وشهدت ببعث محمد (ص) عبده ورسوله ونبيه وصفيه وحبيبه وخليله وبعثه في خير عصر وحين فترة وكفر، رحمة لعبيده ومنة لمزيده ختم به نبوته، وقوى به حجته، فوعظ ونصح وبلغ وكدح رؤوف بكل مؤمن ولي سخي زكي رضى عليه رحمة وتسليم وبركة وتكريم من رب غفور رحيم قريب مجيب حكيم.

وصيتكم معشر من حضرني بتقوى ربكم وذكرتكم بسنة نبيكم فعليكم برهبة تسكن قلوبكم وخشية تذري دموعكم وتقية تنجيكم يوم يذهلكم ويبليكم يوم يفوز فيه من وزن حسنيه وخف وزن سيئته لتكن مسألتكم مسألة ذل وخضوع وشكر وخشوع، وتوبة ونزوع، وندم ورجوع، وليغتنم كل مغتنم منكم صحته قبل سقمه وشيبته قبل هرمه وسعته قبل فقرد وخلوته قبل شغله وحضره قبل سفره وحياته قبل موته وشبيبته، قبل هرمه ثم يكبر ويهيمن ويمرض ويسقم ويمل طبيبه ويعرض عنه حبيبه وينقطع عمره ويتغير لونه. وقل عقله ثم قيل: هو موعوك وجسمه منهوك قد جد في نزع شديد. وحضره قريب وبعيد فشخص ببصره وطمح بنظره ورشح جبينه وخطف عرينه وجنبت نفسه وبكته عرسه وحفر رمسه ويتم منه ولده وتفرق عنه عدده. وقسم جمعه وذهب بصره وسمعه. ولقن ومدد ووجه وجرد وغسل وعري ونشف وسجي وبسط له وهيء ونشر عليه كفنه وشد مه ذقنه وقمص وعمم ولف وودع وسلم وحمل فوق سرير وصلى عليه بتكبير بغير سجود وتعفير ونقل من دور مزخرفة وقصور مشيدة وحجر منضدة فجعل في ضريح ملحود ضيق مرصود بلبن منضود. مسقف بجلمود وهيل عليه عفره وحثى عليه مدره، فتحقق حذره، ونسي خبره ورجع عنه وليه ونديمه ونسيبه وحميمه وتبدل به قرينه وحبيبه فهو حشو قبر ورهين قفر يسعى في جسمه دود قبره. ويسيل صديده في منخره، نسحق تربته لحمه وينشف دمه ويرق عظمه ويقيم في قبره حتى يوم حشره فينش من قبره وينفخ في صور ويدعى بحشر ونشر فثم بعثرت قبور.وحصلت سريرة في صدور، وجيء بكل نبي صديق وشهيد ونظيق ووقف لفصل حكمه عند رب قدير بعبيده خبير بصير من زفرة تضفيه وحسرة تنضيه في موقف مهول عظيم بين يدي ملك كريم بكل صغيرة وكبيرة عليم يلجمه عرقه ويحفزه قلقه فعبرته غير مرحومة.. وصرخته غير مسموعة وحجته غير مقبولة وبرزت صحيفته وتبينت جريرته ونطق كل عضو منه بسوء عمله فشهدت عينه بنظره ويده ببطشه ورجله بخطوه وجلده بلمسه وفرجه بمسه ويهدده منكر ونكير وكشف له حيث يسير فسلسل جيده وغلت يده وسيق يسحب وحده فورد جهنم بكرب وشدة فظل يعذب في جحيم، ويسقى شربة من حميم، تشوى وجهه وتسلخ جلده يضربه زبانيته بمقمع من حديد ويعود جلده نضجه كجلد جديد يستغيث فتعرض عنه خزنة جهنم ويستصرخ فيلبث حقبة بندم نعوذ برب قدير من شر كل مصير ونسأله عفو من رضى عنه ومغفرة من قبل منه فهو ولي مسألتي ومنجح طلبتي فمن زحزح عن تعذيب ربه سكن في جنته بقربه وخلد في قصور مشيدة وملك حور عين وحفدة، وطيف عليه بكؤوس من تسنيم وشرب من عين سلسبيل ممزوجة بزنجبيل، مختزمة بمسك وعبير، مستديم للسرور ومستشعر للحبور، يشرب من خمور، في روضة مغدق ليس يصدع من شربه وليش ينزف هذا منقلب من خشى ربه وحذر نفسه وتلك عقوبة من عصى منشئته وسولت له نفسه معصيته مبدئه ذلك قول فصل، وحكم عدل خير نزل به روح قدس مبين على نبي مهتد رشيد صلت عليه رسل سفرة مكرمون بررة عذت برب رحيم من شر كل، رجيم، فليتضرع متضرعكم، ويبتهل مبتهلكم، فنستغفر رب كل مربوب لي ولكم.

انتهت الخطبة الشريفة

قصيدة للإمام علي (علية السلام)


النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ... ان السعادة فيها ترك ما فيها
لادار للمرء بعدالموت يسكنها ... الا التي كان قبل الموت بانيها
فأن بناها بخير طاب مسكنه ... وإن بناها بشر خاب بانيها
أموالنا لذوي الميراث نجمعها ... ودورنا لخراب الدهرنبنيها
أين الملوك التي كانت مسلطنة ... حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
فكممدائن في الافاق قد بنيت ... أمست خرابا وافنى الموت اهليها
لاتركنن الى الدنياوما فيها ... فالموت لاشك يفنينا ويفنيها
لكل نفس وان كانت على وجل ... منالمنية امال تقويها
المرء يبسطها والدهر يقبضها ... والنفس تنشرها والموت يطويها
إنما المكارم أخلاق مطهرة ... الدين أولها والعقل ثانيها
والعلمثالثها والحلم رابعها ... والجود خامسها والفضل سادسها
والبر سابعها والشكرثامنها ... والصبر تاسعها واللين باقيها
والنفس تعلم اني لا أصادقها ... ولستارشد إلا حين اعصيها
واعمل لدار غداً رضوان خازنها ... والجار احمد والرحمن ناشيها
قصورها ذهب والمسك طينتها ... والزعفران حشيش نابت فيها
انهارها لبنٌمحمضٌ ومن عسل ... والخمر يجري رحيقاً في مجاريها
والطير تجري على الاغصان عاكفة ... تسبحُ الله جهراً في مغانيها
من يشتري الدار في الفردوس يعمرها ... بركعةِفي ظلام الليل يحيها
__________________

عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه :انه قال
ثمانية إذا أهينوا فلا يلوموا إلا انفسهم :

1-الآتي إلى طعام لم يدع عليه .

2-و المتآمر على رب البيت في بيته .

3-و الطالب للمعروف من غير أهله .

4-و الداخل بين أثنين لم يدخلاه بينهما .

5-و المستخف بالسلطان .

6-و الجالس مجلسا ليس له بأهل .

7-و المقبل بحديثه على من لا يسمعه.

8-و الذي يجرب المجرب
واحد من الناس
واحد من الناس
كبار الزوار

بيانات العضو
تاريخ التسجيل : 11/01/2011
الجنسية : مصرى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2901

https://alkady.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى